Friday, February 12, 2010

بناء نظام تسمية الشوارع وترقيم المباني في التجمعات السكانية الفلسطينية PDF

كميل عزت يوسف القطب

بأشراف
د. علي عبد الحميد - د. أحمد رأفت غضية
لجنة المناقشة
1. د. علي عبد الحميد/ رئيسا 2. د. أحمد رأفت غضية/ مشرفا ثانيا 3. د. حسين الريماوي/ ممتحنا خارجيا 4. د. سمير أبو عيشة/ ممتحنا داخليا
248 صفحة
الملخص:

الملخص

تجري عملية التسمية والترقيم على الوضعية التخطيطية للمدينة مع الأخذ بعين الاعتبار التوسع العمراني وما يؤثر على التصميم الأساسي للمدينة. حيث كل وحدة سكنية أو عمرانية ترقم ترقيما متكاملا لترتبط مع الوحدات الأخرى دون أن تؤثر عليها مع حدوث التطورات المستقبلية، ويشترط في النظام الذي سيتم اختياره بأن يكون مرنا ومتطورا ومواكبا لنمو المدينة وكيفية تخطيطها وتنظيمها وطبيعتها السياسية والاقتصادية والديموغرافية. لقد أصبحت الحاجة ملحة لتطوير نظام عناوين يواكب عملية تطور وتنمية المجتمعات.

وجاءت هذه الدراسة بهدف تطبيق نظام تسمية الشوارع وترقيم المباني في التجمعات السكانية الفلسطينية من خلال التعريف بدور وأهمية التسمية والترقيم في تطوير وتنظيم تلك التجمعات. وهذا النظام المقترح يقوم باستخدام أساليب ومبادئ التسمية والترقيم المعمول بها في كثير من مدن العالم.

ارتكزت هذه الدراسة على المعلومات والبيانات النظرية المتوفرة، وكذلك بعض التجارب العالمية والإقليمية في مجال التسمية والترقيم، حيث تم الاستفادة من هذه المعلومات والتجارب في وضع مقترح لنظام وتعليمات تسمية الشوارع وترقيم المباني في التجمعات السكانية الفلسطينية من خلال تناول مدينة رام الله كحالة دراسية.

وخلصت الدراسة إلى أن تسمية الشوارع وترقيم المباني والوحدات السكنية هي أحد أهم عناصر المدينة الحديثة، والتي أصبحت متطلبا حيوياً وهاماً في عصرنا الحالي تطبقها أشهر المدن العالمية. كما أكدت الدراسة على ضرورة الأخذ بنظام التسمية والترقيم المقترح وتطبيقه في التجمعات الفلسطينية، وضرورة اعتماده من قبل الجهات الرسمية والتشريعية المعنية.

النص الكامل

بناء نظام تسمية الشوارع وترقيم المباني في التجمعات السكانية الفلسطينية PDF

كميل عزت يوسف القطب

بأشراف
د. علي عبد الحميد - د. أحمد رأفت غضية
لجنة المناقشة
1. د. علي عبد الحميد/ رئيسا 2. د. أحمد رأفت غضية/ مشرفا ثانيا 3. د. حسين الريماوي/ ممتحنا خارجيا 4. د. سمير أبو عيشة/ ممتحنا داخليا
248 صفحة
الملخص:

الملخص

تجري عملية التسمية والترقيم على الوضعية التخطيطية للمدينة مع الأخذ بعين الاعتبار التوسع العمراني وما يؤثر على التصميم الأساسي للمدينة. حيث كل وحدة سكنية أو عمرانية ترقم ترقيما متكاملا لترتبط مع الوحدات الأخرى دون أن تؤثر عليها مع حدوث التطورات المستقبلية، ويشترط في النظام الذي سيتم اختياره بأن يكون مرنا ومتطورا ومواكبا لنمو المدينة وكيفية تخطيطها وتنظيمها وطبيعتها السياسية والاقتصادية والديموغرافية. لقد أصبحت الحاجة ملحة لتطوير نظام عناوين يواكب عملية تطور وتنمية المجتمعات.

وجاءت هذه الدراسة بهدف تطبيق نظام تسمية الشوارع وترقيم المباني في التجمعات السكانية الفلسطينية من خلال التعريف بدور وأهمية التسمية والترقيم في تطوير وتنظيم تلك التجمعات. وهذا النظام المقترح يقوم باستخدام أساليب ومبادئ التسمية والترقيم المعمول بها في كثير من مدن العالم.

ارتكزت هذه الدراسة على المعلومات والبيانات النظرية المتوفرة، وكذلك بعض التجارب العالمية والإقليمية في مجال التسمية والترقيم، حيث تم الاستفادة من هذه المعلومات والتجارب في وضع مقترح لنظام وتعليمات تسمية الشوارع وترقيم المباني في التجمعات السكانية الفلسطينية من خلال تناول مدينة رام الله كحالة دراسية.

وخلصت الدراسة إلى أن تسمية الشوارع وترقيم المباني والوحدات السكنية هي أحد أهم عناصر المدينة الحديثة، والتي أصبحت متطلبا حيوياً وهاماً في عصرنا الحالي تطبقها أشهر المدن العالمية. كما أكدت الدراسة على ضرورة الأخذ بنظام التسمية والترقيم المقترح وتطبيقه في التجمعات الفلسطينية، وضرورة اعتماده من قبل الجهات الرسمية والتشريعية المعنية.

النص الكامل

No comments:

Post a Comment